إنتقل الى الرفيق الأعلى أخي سمير بن صالح ميلاد عن سن 29 سنة متأثرا بصدمة كهربائية في الأراضي الليبية
تقف الكلمات محتارة وأنا لاأزال مصدوم ...في وصف الحزن وعمق الفاجعه التي تعتصر القلب ..والألم الذي لايوصف








اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه وأكرم نُزُله . ووسع مُدخلهُ . واغسله بالماء والثلج والبرد ، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس ، وأبدله داراً خيراً من داره ، وأهلاً خيراً من أهله وزوجاً خيراً من زوجه وأدخله الجنة وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار
امين
تغمده الله بواسع رحمته ونسئل العلي القدير ان يظله في ظله في نهار العرض الاكبر
أدعو له بالرحمة يرحمكم الله